التفاعل مع الجمهور يمكن أن يساعد في تخفيف التوتر وجعل العرض أكثر تفاعلية. قم بطرح أسئلة، أو أطلب من الجمهور مشاركة آرائهم، أو استخدم النكات إذا كان ذلك مناسبًا.

على سبيل المثال قبل أن تتحدث أمام مجموعة اقض بعض الوقت في ممارسة هذا التمرين:

أفضل دواء لعلاج الخوف الشديد وأعشاب وطرق علاج بدون أدوية

استشارة مدرب أو معالج نفسي متخصص في علاج فوبيا التحدث أمام الجمهور يمكن أن تكون مفيدة. يقدم هؤلاء المهنيون نصائح مخصصة واستراتيجيات عملية للتغلب على الخوف.

حاول أن تجد أحد الأصدقاء من بين الجمهور وركز عليه لتخفف توتر أعصابك، أو حتى يمكن أن تُعرّف بنفسك في البداية وأن تنظر إلى الأشخاص الذين يجلسون في الأمام لتخفيف التوتر.

محاولة ل اختر شيئًا جيدًا وشيءًا ليس جيدًا في كل مرة تسجل فيها نفسك وتشاهدها مرة أخرى. سيساعدك هذا على اختيار التركيز في المرة القادمة ويساعد في بناء ثقتك بنفسك.

هذا يساعد في جعل العرض أكثر حيوية ويقلل من الضغط على المتحدث.

بعض الناس أيضا يجف الفم، ويصب العرق، والحصول نور على آلام في المعدة، ويشعر بالذعر، ويشعر وكأنه يريد الهروب من المسرح.

تجارب سابقة سلبية: إذا كانت لديك تجارب سابقة غير ناجحة في التحدث أمام الجمهور، قد تؤدي هذه التجارب إلى تعزيز الخوف.

التوتر أمر طبيعي قبل أي خطاب أو حدث مهم ومع ذلك إذا كان القلق يمنعك من الأداء الجيد أو يمنعك من إلقاء الخطاب على الإطلاق فقد يكون ذلك علامة على رهاب التحدث امام الجمهور، وفيما يلي علامات هذه الفوبيا:

المصلحة الذاتية للجمهور: إذ إنه عند ملاحظة الحاضرين أن المواضيع المطروحة هي من اهتماماتهم فإنهم سيركّزون جيدًا على الخطاب ويستمتعون به، وبالتالي عليك التحدث بالمواضيع التي تشعر أن فيها مصلحة الجمهور.

وإذا خرجت عن الموضوع، فسيمكنك العودة سريعًا. خذ الإمارات بعض الوقت للتفكير في الأسئلة التي قد يطرحها الجمهور وجهّز إجاباتك.

المستوى الرابع: نوبات الهلع التي قد تحدث حتى لو فكرت في التحدث أمام مجموعة من الناس.

انتقل بالتحدث مع نفسك إلى المستوى التالي من خلال تسجيل مقطع فيديو لك وأنت تقدمه.